جواهر في الطريق
من المعروف نفسيا ان الطفل يلوم نفسه اذا اختلف الاب والام ويعتبر ان اي طلاق كان هو السبب فيه وان لو الاب والام سابوا بعض يبقى مش بيحبوه كفاية انهم يفضلوا معاه وان الطفل امانه الخاص يكون بوجود الاب والام معا
تخيلوا لو الطفل ده ابوه بيعذبه يبقى اكيد هو وحش جدا لانه متخيل ان ابوه هو اللي بيعرف الصح
وتخيلوا ان مامته سابته مع ابوه وابوه اتجوز واحدة تانية كرهته لانها حست انه مش مريحها
اكيد حيقولك امي بتكرهني وابويا عارف ان انا وحش عشان كدة سابني للست الشريرة دي تضربني والمهم ان معظم الحالات اللي باتعامل معاها في الملاجئ والاحداث بتكون حالات تفكك اسري وام واب سايبين الاولاد عند جد او عم او عمة وهذا الجد اهمل فيه وهذا العم عذبه وهذه العمه تركته لنصيبه في الشارع
النهاية تكون ان يتحول الى طفل في الشارع وبمعنى اصح قنبلة موقوته
انا باعتبره جوهرة لم تصقل واحيانا جوهرة مصقلة ولكنها مغطاة بالطين وعلينا نحن المجتمع ان نمحو الطين
طبعا الفكرة الجهنمية بتاعة الجواهر ما بتاكلش معاهم يعني ممكن يسرقوا موبايلي والكاميرا مفيش مشاكل وده لانهم بيبحثوا عن القبول والقبول ده يكون في انه يسلم الموبايل للحرامي الكبير اللي باعتهم يسرقوا من خلق الله
انا علي اني اوريهم انهم مهمين وان ممكن يطلع منهم جوهرة الناس تفرح بيها وعلى ربنا الباقي لاني مش حاقدر اعمل اكتر من كدة
الحل اني ادي كل واحد منه الشعور انه بني ادم محبوب وان فيه حد بيحبه بلا شروط وهذا الشخص مستعد يتقبله ولكن عليه ان يحسن من نفسه
ايوة ازاااااي
انتم سألتم وانا ارد
اول حاجة باتكى عليها هي الكذب
الكذاب منافق وكافر وممكن يقتل
ده اللي باقوله
لو اتعلمت تقول الصدق ولا على رقبتك ساعتها انا حاحبك بلا شروط
الصدق من ناحية بيخلي الواحد
- يتحمل مسئولية اعماله
- ما يخافش من اللي قدامه
- يعرف ان كل حاجة حيعملها حترد له
وبالتالي يتحول لشخص شجاع
واما اشوف اخرة اللي باعمله ايه مش يمكن فعلا تنفع الحيلة بتاعة الجواهر وتثبت انها صح
ياريت
تخيلوا لو الطفل ده ابوه بيعذبه يبقى اكيد هو وحش جدا لانه متخيل ان ابوه هو اللي بيعرف الصح
وتخيلوا ان مامته سابته مع ابوه وابوه اتجوز واحدة تانية كرهته لانها حست انه مش مريحها
اكيد حيقولك امي بتكرهني وابويا عارف ان انا وحش عشان كدة سابني للست الشريرة دي تضربني والمهم ان معظم الحالات اللي باتعامل معاها في الملاجئ والاحداث بتكون حالات تفكك اسري وام واب سايبين الاولاد عند جد او عم او عمة وهذا الجد اهمل فيه وهذا العم عذبه وهذه العمه تركته لنصيبه في الشارع
النهاية تكون ان يتحول الى طفل في الشارع وبمعنى اصح قنبلة موقوته
انا باعتبره جوهرة لم تصقل واحيانا جوهرة مصقلة ولكنها مغطاة بالطين وعلينا نحن المجتمع ان نمحو الطين
طبعا الفكرة الجهنمية بتاعة الجواهر ما بتاكلش معاهم يعني ممكن يسرقوا موبايلي والكاميرا مفيش مشاكل وده لانهم بيبحثوا عن القبول والقبول ده يكون في انه يسلم الموبايل للحرامي الكبير اللي باعتهم يسرقوا من خلق الله
انا علي اني اوريهم انهم مهمين وان ممكن يطلع منهم جوهرة الناس تفرح بيها وعلى ربنا الباقي لاني مش حاقدر اعمل اكتر من كدة
الحل اني ادي كل واحد منه الشعور انه بني ادم محبوب وان فيه حد بيحبه بلا شروط وهذا الشخص مستعد يتقبله ولكن عليه ان يحسن من نفسه
ايوة ازاااااي
انتم سألتم وانا ارد
اول حاجة باتكى عليها هي الكذب
الكذاب منافق وكافر وممكن يقتل
ده اللي باقوله
لو اتعلمت تقول الصدق ولا على رقبتك ساعتها انا حاحبك بلا شروط
الصدق من ناحية بيخلي الواحد
- يتحمل مسئولية اعماله
- ما يخافش من اللي قدامه
- يعرف ان كل حاجة حيعملها حترد له
وبالتالي يتحول لشخص شجاع
واما اشوف اخرة اللي باعمله ايه مش يمكن فعلا تنفع الحيلة بتاعة الجواهر وتثبت انها صح
ياريت
تعليقات
إرسال تعليق