علاقة اب بابنه مميزة جدا - سورة الانبياء
علاقة سيدنا سليمان بسيدنا داوود علاقة مختلفة عن الاب وابنه لانهم الاتنين انبياء ولكن كل واحد مختلف عن التاني خالص
سيدنا داوود روحاني وبيسبح والجبال تسبح معاه وفي نفس الوقت كان عنده مهارات يدوية شخصية يعني كان الحديد بيلين بين ايديه وبيعرف يعمل ملابس الحرب من الحديد وكان بيضرب بالمقلاع اللي هو النبلة وده اللي خلى اليهود كسبت الحرب ضد اهل العراق وقتها اللي كانوا بيعيثوا في بلدهم فسادا وبيعذبوهم عذاب كبير جدا منه انهم كانوا بيقطعوا ايديهم ويرموها للسمك ياكلها قدامهم وغيرها من الحاجات الشنيعة
سيدنا سليمان كان له ملك كبير وخدم من الجن والانس وكان مسخر كل ممالك الحيوانات والطيور
وفي سورة الانبياء وضح موقف فيه حكم لسيدنا داوود في قضية ولكن سيدنا سليمان كان له راي مختلف وفي الاخر رأي سيدنا سليمان بيمشي
الحكاية ان ناس عندها غنم دخلت على غيط عنب واكلت كل الثمار ويقال الورق كمان
سيدنا داوود حكم ان صاحب الغيط ياخد الخرفان له عقاب لصاحب الخرفان انه سابها
سيدنا سليمان قال ان صاحب الغيط ياخد الخرفان لغاية لما صاحب الخرفان يرجع له غيطه زي ما كان وياخد غنمه مرة تانية
الفكرة هنا ان سيدنا داوود مشى كلام ابنه
الفكرة ان ما استكبرش على انه يعيد نظر في حكم حكمه لان فيه فكرة افضل
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ 78
فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ 79
وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ 80
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عَالِمِينَ 81
وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ82
.
ففهمناها سليمان ممكن تكون القضية وممكن تكون طريقة الحكم وممكن تكون العلاقة بين الناس المهم ان ربنا فهم سليمان حاجة مختلفة عن سيدنا داوود وبيقول
كلا اتينا حكما وعلما يعني كل واحد له طريقته في الحكم وعنده العلم بتاعه
وزي ما ربنا سخر الجبال والطير يسبحوا مع داوود سخر الجن والحيوانات تعمل لدى سليمان وتساعده في مملكته
علم داوود صناعة لبس الحرب لتحصن من البأس
وعلم سليمان يخلي الريح تجري بامره في الارض التي باركنا فيها واعتقد ان كلمة باركنا فيها تاني ترجع لمنطقة فلسطين
وخلى الشياطين تعمل له الل يطلبه منهم
الغريبة في السورة هنا ان القصة بتاعة سيدانا سليمان وسيدنا داوود ممزوجة مع بعض يعني مش كل واحد لوحده وعلشان كدة انا حاسة ان علاقتهم ببعض علاقة مختلفة ومميزة
سيدنا داوود روحاني وبيسبح والجبال تسبح معاه وفي نفس الوقت كان عنده مهارات يدوية شخصية يعني كان الحديد بيلين بين ايديه وبيعرف يعمل ملابس الحرب من الحديد وكان بيضرب بالمقلاع اللي هو النبلة وده اللي خلى اليهود كسبت الحرب ضد اهل العراق وقتها اللي كانوا بيعيثوا في بلدهم فسادا وبيعذبوهم عذاب كبير جدا منه انهم كانوا بيقطعوا ايديهم ويرموها للسمك ياكلها قدامهم وغيرها من الحاجات الشنيعة
سيدنا سليمان كان له ملك كبير وخدم من الجن والانس وكان مسخر كل ممالك الحيوانات والطيور
وفي سورة الانبياء وضح موقف فيه حكم لسيدنا داوود في قضية ولكن سيدنا سليمان كان له راي مختلف وفي الاخر رأي سيدنا سليمان بيمشي
الحكاية ان ناس عندها غنم دخلت على غيط عنب واكلت كل الثمار ويقال الورق كمان
سيدنا داوود حكم ان صاحب الغيط ياخد الخرفان له عقاب لصاحب الخرفان انه سابها
سيدنا سليمان قال ان صاحب الغيط ياخد الخرفان لغاية لما صاحب الخرفان يرجع له غيطه زي ما كان وياخد غنمه مرة تانية
الفكرة هنا ان سيدنا داوود مشى كلام ابنه
الفكرة ان ما استكبرش على انه يعيد نظر في حكم حكمه لان فيه فكرة افضل
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ 78
فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ 79
وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ 80
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عَالِمِينَ 81
وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ82
.
ففهمناها سليمان ممكن تكون القضية وممكن تكون طريقة الحكم وممكن تكون العلاقة بين الناس المهم ان ربنا فهم سليمان حاجة مختلفة عن سيدنا داوود وبيقول
كلا اتينا حكما وعلما يعني كل واحد له طريقته في الحكم وعنده العلم بتاعه
وزي ما ربنا سخر الجبال والطير يسبحوا مع داوود سخر الجن والحيوانات تعمل لدى سليمان وتساعده في مملكته
علم داوود صناعة لبس الحرب لتحصن من البأس
وعلم سليمان يخلي الريح تجري بامره في الارض التي باركنا فيها واعتقد ان كلمة باركنا فيها تاني ترجع لمنطقة فلسطين
وخلى الشياطين تعمل له الل يطلبه منهم
الغريبة في السورة هنا ان القصة بتاعة سيدانا سليمان وسيدنا داوود ممزوجة مع بعض يعني مش كل واحد لوحده وعلشان كدة انا حاسة ان علاقتهم ببعض علاقة مختلفة ومميزة
تعليقات
إرسال تعليق