2013 وعقباتها
الحياة مجموعة من العقبات توضع امامك لكي تعبرها فتصل الى اليوم الذي ياتيك فيه ملك الموت فلا تجد الثانية الواحدة التي يمكن ان تقيم فيها ما تعمل واو ما لم تعمل
2013 كانت معوقاتها
للاخواني : يشعر انه يفني نفسه ولا يقدر له احد ما يفعله وهو لا يعلم ان ما يفعله يتسم بالانانية واحادية التفكير وان هناك من يتصيد له الاخطاء ولم تكن لديه الحكمه الكافية للبقاء متماسكا ومحبا للوطن قدر حبه لجماعته وبالتالي تمكنت كل القوى المضادة من اسقاطه وهو ظل متكبرا مكابرا مغالبا كل من حوله واثقا في قدرته على البقاء بقوة السلاح الى ان جاء اليوم الذي فاق رد الفعل كبرياءه وعلم باليقين انه مخدوع في نفسه
للمصري الليبرالي : شعر ان الاخوان اخذوه عنوة وظل يشك في النتيجة والانتخابات وكل ما يحيط بهم وظل قوى الخوف من الديكتاتورية الدينية تحيط بهم الى ان اسقط خوفهم كبرياء الاخوان ولكن من الخوف للكره للقسوة في التعامل للرغبة في الافناء
الثائر المصري
تجمدت مشاريعه ووقفت حياته انتظارا لوعودا بالنهوض للبلد وتكسرت على صخرة القوى المتناحرة صاحبة المصالح وبكى على المفقود وحاول اصلاح الموجود ففشل وانتهت اماله بان انضم الى الليبرالي بعد ان كان مع الاخواني ضد الدولة السابقة واصبح مع الليبرالي ضد دولة الاخوان التي لم تعره اي اهتمام واعتبرته ضد مصالحها ومازال الى نهاية العام يتأثر بكل لحظة يشعر فيها بالظلم تجاه اي من المصريين باي انتماء ومازالت لم تنضج وفي انتظار بعد الانتهاء من القوى السياسية التي اخذت اسم الاسلام ولم تأخذ روحه وتبدأ مرة اخرى في الكفاح للوصول الى الحل المثالي لنهضة البلد
الفلول
فرحانين فرحانين فرحيانين وبيقولك 2013 دي كووووول وحتطلع اهالينا من السجن وحتطلع ان الثورة دي حاجة كدة امريكاني عشان يا حرام حسني وشلته كانوا محافظين عليها حتة واحدة
امن الدولة والدولة العميقة
عمالين يشربوا نخب الثورة الهبلة بالثوار الهبل بالاخوان الهبل وعمالين يعبوا في الملايين على ما الشعب يفوق ويشوف فلوسه رايحة فين
2013 كانت معوقاتها
للاخواني : يشعر انه يفني نفسه ولا يقدر له احد ما يفعله وهو لا يعلم ان ما يفعله يتسم بالانانية واحادية التفكير وان هناك من يتصيد له الاخطاء ولم تكن لديه الحكمه الكافية للبقاء متماسكا ومحبا للوطن قدر حبه لجماعته وبالتالي تمكنت كل القوى المضادة من اسقاطه وهو ظل متكبرا مكابرا مغالبا كل من حوله واثقا في قدرته على البقاء بقوة السلاح الى ان جاء اليوم الذي فاق رد الفعل كبرياءه وعلم باليقين انه مخدوع في نفسه
للمصري الليبرالي : شعر ان الاخوان اخذوه عنوة وظل يشك في النتيجة والانتخابات وكل ما يحيط بهم وظل قوى الخوف من الديكتاتورية الدينية تحيط بهم الى ان اسقط خوفهم كبرياء الاخوان ولكن من الخوف للكره للقسوة في التعامل للرغبة في الافناء
الثائر المصري
تجمدت مشاريعه ووقفت حياته انتظارا لوعودا بالنهوض للبلد وتكسرت على صخرة القوى المتناحرة صاحبة المصالح وبكى على المفقود وحاول اصلاح الموجود ففشل وانتهت اماله بان انضم الى الليبرالي بعد ان كان مع الاخواني ضد الدولة السابقة واصبح مع الليبرالي ضد دولة الاخوان التي لم تعره اي اهتمام واعتبرته ضد مصالحها ومازال الى نهاية العام يتأثر بكل لحظة يشعر فيها بالظلم تجاه اي من المصريين باي انتماء ومازالت لم تنضج وفي انتظار بعد الانتهاء من القوى السياسية التي اخذت اسم الاسلام ولم تأخذ روحه وتبدأ مرة اخرى في الكفاح للوصول الى الحل المثالي لنهضة البلد
الفلول
فرحانين فرحانين فرحيانين وبيقولك 2013 دي كووووول وحتطلع اهالينا من السجن وحتطلع ان الثورة دي حاجة كدة امريكاني عشان يا حرام حسني وشلته كانوا محافظين عليها حتة واحدة
امن الدولة والدولة العميقة
عمالين يشربوا نخب الثورة الهبلة بالثوار الهبل بالاخوان الهبل وعمالين يعبوا في الملايين على ما الشعب يفوق ويشوف فلوسه رايحة فين
تعليقات
إرسال تعليق