لا ادري هل بكيت ام ضحكت

من اكبر الموبقات في السنوات الماضية في الريف ان الفلاح شعر انه انهى مهمته مع ابنه حين استلم شهادة التخرج سواء من جامعة او معهد وانه بذلك وضع في خانة الاب الصالح والام الصالحة ومن وسائل الصلاح التي رأيتها ان احدى السيدات طلبت مني مبلغ 200 جنيه لكي تنجح ابنتها وسألتها عن الدروس التي ستأخذها لاني ممكن اساعد ولكنها القت الي بالخبر
دول رشوة للناظرة
.
.
لا ادري هل بكيت ام ضحكت وقلت لها وليه تشتري الشهادة ما قيمتها اذا كانت ابنتك لم تتعلم
رفضت بشدة ان اساهم في رشوة وتركتني وهي تسب وتلعن لاني وقفت في مستقبل ابنتها
.
وتقولولي مفيش تعليم
لا احنا ما عندنا ش ضمير اساسا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علامة الاذن التيسير

يجب التمهيد لوجود برص في البيت

الانسان تاريخ