الخفايا و اللطائف
العديد من الناس لا تشعر بخفايا القدر و لطائفه
فلا تشعر أنها حادث ايقظك من غفلة و لا مرض اشعرك بأهمية صحتك فبدأت تبعد عما يضرك و لا مدير اخرجك من شركة بخباثة ولا يعلم أنها تهوي وأنه سيصبح عاطلا بعد أن تجد لك عملا و لا في ضياع شيء قد يكون في بقائه خسارة أعظم
تعلم مما سبق أنه في كل أذى لطائف لا تعلمها و أن مع كل يسر عسر
تعليقات
إرسال تعليق