لست مريم العذراء

لست مريم العذراء 
وان كنت احب ان يكون لي غار حراء 
اتعبد فيه وازهد الدنيا ولكن من يقوم بالبناء 
ويطعمني حين اجوع ويعطيني الكساء 
اهذا ما اراده الله ان ازهد واعيش في العراء ، 
ان الله يحب العمل والعاملين والمنتجين والذين يقومون باعمار الارض والعمل على راحة الناس وقضاء حوائجهم ولذلك قررت ان اعتزل حب الدنيا ولكني اعيش فيها واعتزل رغبتي في التميز واسعى لان اتميز عند ربي وسرت على نهج حبيبي رسول الله في حب الناس والعمل على ان اكون مثلا يحتذى في السلوك والعطاء على ان اكون مثلا يحتذى في المظاهر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علامة الاذن التيسير

يجب التمهيد لوجود برص في البيت

الانسان تاريخ