صدقات مثمرة تملا الدنيا خير

سنة ٢٠١٤ كان فيه ٧٥ ام في نجع عون تروح السوق علشان تجيب الخضار و الفاكهة و كانوا الأولاد يستنوها في الطريق و يخلصوا اللي اشترته من قبل ما توصل البيت فعملنا حملة الصدقات المثمرة و بقينا بنزرع أشجار فاكهة أمام المنازل و احيانا لأن الارض صلبة كنا بنحفر بالهلتي
بعد عدة سنوات اتفرجوا على فرج الله
حاليا و لله الحمد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

علامة الاذن التيسير

يجب التمهيد لوجود برص في البيت

الانسان تاريخ